روح القلب
بقلم: أحمد
سترياوان هريادي
أَوْدَتْ بِـيَ الْغُـرْبَـةُ
النَّـكْرَاءُ ظَالِـمَةً
أَيْنَ
الرَّجَاءُ؟ حَيَـاتِـي كُلُّهَا حَـزَنُ
حَـتَّـى إِذَا مَلَّـنِـي دَهْرِي فَـعَانَـقَـنِــي
يَزْهُو
الرَّبِيعُ وَبِالتَّــبْـشِيرِ يَـقْتَرِنُ
مُـزْنٌ يُطِـلُّ عَلَى
عَيْـنِـي لِـيَـفْجَأَهَا
يُزْجِي
الْأَمَانِـيَ فِـي رُوعِي ويحْتَضِنُ
يَا رَوْحَ قَلْبِيَ مَا
لِي عَنْكَ مُـعْـتَــزَلٌ
أَنْتَ
الرَّوَاحُ وَأَنْتَ الْأُنْسُ وَالسَّكَنُ
القاهرة، ١٤ فبراير ٢٠١٩م
0 comments:
إرسال تعليق