قال عمر بن الخطاب

من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن

إذا غضبت المرأة

إذا غضبت المرأة،  فويل للمغضوب ضاقت عليه الدنيا.. وتزداد بكلامها المستفزّ ضيقا من غير أن ينقطع ولو لحظة.. ارتبطت الخطايا من الرؤية الأولى إلى الحالية وأصبح خيره لها نسيا منسيا ويل للمغضوب... ويل للمغضوب... مدينة البعوث الإسلامية بالأزهر الشريف، 28 من يونيو 2013 أحمد سترياوان هريادي الطالب بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة، جامعة الأزهر الشريف ...