قال عمر بن الخطاب

من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن

قال حكيم من الحكماء

أربعة توصل إلى أربعة: الصبر إلى المحبوب، والجد إلى المطلوب، والزهد إلى التقى، والقناعة إلى الغنى

قال زيد بن علي

ولا تستعينوا بنعم الله على معاصيه

قال أحد الأدباء

مهما يكن احتفالنا بيوم الفراق، واغتباطنا ساعته؛ فإن الفراق لا بد أن يترك فيما بعد كما هائلا من الوحشة

قال حكيم

كن بعيد الهمم إذا طلبت، كريم الظفر إذا غلبت، جميل العفو إذا قدرت، كثير الشكر إذا ظهرت

إذا غضبت المرأة



إذا غضبت المرأة، 
فويل للمغضوب
ضاقت
عليه الدنيا..
وتزداد
بكلامها المستفزّ ضيقا
من غير أن ينقطع ولو لحظة..
ارتبطت الخطايا من الرؤية الأولى إلى الحالية
وأصبح خيره لها نسيا منسيا
ويل للمغضوب...

ويل للمغضوب...

مدينة البعوث الإسلامية بالأزهر الشريف، 28 من يونيو 2013
أحمد سترياوان هريادي
الطالب بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة، جامعة الأزهر الشريف